فرحة غمرت الشعب المصري والعربي، وهو يشاهد مصر تنطلق بسرعة قياسية نحو المستقبل بعد أن كادت أن تضيع
فرحة غمرت الشعب المصري والعربي، وهو يشاهد مصر تنطلق بسرعة قياسية نحو المستقبل بعد أن كادت أن تضيع؛ لولا الشعب الذي أدرك خطورة ما يحدث على أرضه، وتوحَّد ووقف كالبنيان المرصوص؛ يساند جيشه لاستعادة أرضه وإقصاء الجماعة الإرهابية جماعة الإخًوان، وينتخب رئيساً لمصر، هذا الرئيس هو عبد الفتاح السيسي الذي وعد شعبه بأن مصر أم الدنيا "حتبقى أد الدنيا"، وقد صدق ونفّذ وعده.
إنجازات حقيقية على أرض الواقع .. مشاريع عملاقة أذهلت العالم، واستطاعت مصر من خلالها أن تكون قوة اقتصادية، وخلال السنوات القادمة ستكون قوة اقتصادية منافسة بجودة عالية.. إنها مصر "خدوا بالكم".. فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس مصر عندما يتحدث يطمئن الشعب.. فهو صانع الإيجابية والقوة والأمل.. أعاد هيبة الدولة داخلياً وهيبة مصر خارجياً.. ووضع اسمها على خارطة العالم السياسية وأصبحت قرارتها مؤثرة.
إنجازات بسرعة قياسية وجودة عالمية في أربع سنوات فقط لا غير.. إنجازات عملاقة من بنية تحتية ومدن متكاملة وبناء جيش يواكب الأسلحة الجديدة والمتطورة، وجهاز شرطة أمني مدرب بشكل لافت لتحقيق الأمن والأمان، واقتصاد يتعافى تدريجياً وسياحة تعود كما كانت في السابق قريباً جداً.
فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس مصر عندما يتحدث يطمئن الشعب.. فهو صانع الإيجابية والقوة والأمل.. أعاد هيبة الدولة داخلياً وهيبة مصر خارجياً.. ووضع اسمها على خارطة العالم السياسية وأصبحت قرارتها مؤثرة.
كل هذا لم يأتِ من فراغ.. الفرس من الفارس، هذا الفارس قاد شعبه إلى بر الأمان، هذا الفارس رئيس الدولة له مقولة يجب أن تُدرس معانيها، وهي (لا توجد دولة تصنع شعباً...لكن يوجد شعب يصنع دولة...وإرادة شعب مصر تصنع المعجزات).
فعلاً إرادة الفراعنة صنعت المعجزات في أربع سنوات أذهلت العالم، الشركات العاملة مصرية والأيدي العاملة مصرية.
المهارة أن تحقق أهدافاً لا يمكن لأحد أن يراها إلا على أرض الواقع ...وهذا ما فعله الرئيس السيسي، لا يعلن عن الإنجازات إلا بعد أن تتحقق على أرض الواقع.. ويحق له الفخر بشعبه الذي حقق مثل هذه الإنجازات.
بالأمس عندما تحدث الرئيس قال عبارة أثلجت صدور الشعب المصري والعربي في آن واحد، وهي (القوات المسلحة ستقوم بكل العنف وبفضل من الله بالقضاء على الإرهاب).. مصر تحارب الإرهاب بالإنابة عن الوطن العربي لله درك يا مصر .. وخلال ٣ شهور كما حدد الرئيس ستقضي على الإرهاب في سيناء وفِي مصر وفِي الوطن العربي "إنها مصر وجنودها في رباط ليوم الدين".
كلمة موجهة لخونة الداخل ولأعداء مصر في الخارج من دول وتنظيمات إرهابية، وهو يعني ما يقول بالقوة الغاشمة، وبكل العنف (اللي حيقرب من أرضنا حتشيله من على الأرض)
وطلب من الشعب المصري قائلاً: (ما تخافوش من أي تهديد خارجي) قائد وضع نصب عينيه بلده وشعبه.. وأمنه وأمانه.
المؤامرة على مصر لم تنتهِ، على الرغم من أن مصر على مر التاريخ ليست دولة متآمرة ولا طامعة في أراضي غيرها من الدول والتاريخ يشهد بذلك، ويؤكد على أن الثروة الحقيقية موجودة في شعب مصر الذي بنى وما زال يبني ويعمر في كافة المجالات.
ما فعله الرئيس السيسي وشعب مصر الأوفياء خلال ٤ سنوات لم تقم بفعله دول ثرية جداً!!
شبكة طرق خيالية بمستوى الطرق العالمية، ومدن جديدة متكاملة وقناة بحرية أخرى وصناعات متعددة، ومحطة نووية للأغراض السلمية، ومحطات كهرباء جديدة ... فعلاً كل هذه الإنجازات تجعلنا جميعاً نقف إجلالاً وإكبارًا لمصر وقائدها وشعبها.
إلى الشعب المصري الوفي لأرضه ورئيسه حافظوا على وطنكم ورئيسكم، ولا تلفتوا للحملات المشبوهة على وسائل التواصل الاجتماعي من خونة الداخل، وجماعة الإخوان الارهابيين وغيرهم الذين يحاولون تشويه مصر وحضارتها، وتاريخها وإنجازاتها الحقيقية التي أذهلت العالم في هذه الفترة القصيرة.
هؤلاء قبضوا ثمن بيع مصر للأعداء، وهؤلاء منهم نواب وإعلاميون ورجال أعمال ومواطنون، ولكن الله ليس بغافل عما يعملون، ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله.
المؤامرة ضد مصر معروفة، لولا خونة الداخل لما تجرأ عليكم عدو الخارج انظروا حواليكم، انظروا إلى ليبيا وسوريا واليمن، ورددوا الحمد لله مصر بخير.
سيناء أرض مصرية منذ بدء الخليقة وستظل مصرية.
وباسم الله والله أكبر محفوظة ومحروسة يا مصر...وعظيمة يا مصر.
هل وصلت الرسالة؟؟
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة