بعد الفوز الساحق (6-1) على إشبيلية طرحت مسألة تعرض لاعبي برشلونة للإرهاق وخاصة الأساسيين الذين شاركوا في لقاء الكأس.
بعد الفوز الساحق (6-1) على إشبيلية طرحت مسألة تعرض لاعبي برشلونة للإرهاق وخاصة الأساسيين الذين شاركوا في لقاء الكأس.
إن تتابع المباريات في شهر يناير كانت له ردة فعل في فبراير وأتمنى ألا نشعر بالندم لاحقا على تقديم أداءات سلبية في المباريات الأولى ثم نجبر على بذل جهد خرافي وإضافي في اللقاءات الحاسمة، وهو الانتصار الذي يعكس أنه كانت هناك أمور سلبية قبله
ولقد علق إرنستو فالفيردي مدرب برشلونة، قائلا: "الفوز لا يُسمع له صدى سلبي"، ولكن بعد 3 أيام كانت المقارنة حاضرة بين لقاء فالنسيا ومباراة إشبيلية.
إن تتابع المباريات في شهر يناير كانت له ردة فعل في فبراير وأتمنى ألا نشعر بالندم لاحقا على تقديم أداءات سلبية في المباريات الأولى ثم نجبر على بذل جهد خرافي وإضافي في اللقاءات الحاسمة، وهو الانتصار الذي يعكس أنه كانت هناك أمور سلبية قبله.
وتبقى دوما الأولوية للدوري ودوري أبطال أوروبا الذي يمثل التحدي الكبير والحلم لكتالونيا.
وإذا كانت الكأس بطولة ثالثة بعدهما؛ فكونك تهزم ليفانتي ثم إشبيلية فهذا يعني أنك تهزم أفضل الفرق، ومن ثم أمام ريال مدريد يجب أن تكون في أفضل حال وتشرك أفضل تشكيلة تنافسية.
نقلا عن صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكتالونية.
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة