إنفوجراف.. القمة العالمية للتسامح منصة لإقامة جسور التقارب الإنساني
القمة العالمية للتسامح تُعَد منصة للحوار والتباحث وطرح المبادرات الرامية إلى تعزيز مفاهيم التنوع والاحترام والعمل على بناء شراكات خلاقة.
تنطلق أعمال القمة العالمية للحكومات تحت رعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وتستمر فعالياتها يومي ١٥ و١٦ نوفمبر 2018 تحت شعار "تحقيق المنفعة الكاملة من التنوع والتعددية.. مجال حيوي للابتكار والعمل المشترك".
وحظيت القمة العالمية للحكومات هذا العام بدعم ورعاية دولة الإمارات، حيث أعلنت كل من بلدية دبي ومحاكم دبي ومؤسسة الإمارات للحلول العقارية قائمة رعاة القمة.
ويرأس أعمال القمة الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح رئيس مجلس أمناء المعهد الدولي للتسامح التابع لمؤسسة مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية.
وتُعَد القمة العالمية للتسامح منصة للحوار والتباحث، وطرح المبادرات الرامية إلى تعزيز مفاهيم التنوع والاحترام والعمل على بناء شراكات خلاقة تستند إلى قيم التسامح والتعددية، واحترام الاختلاف وإقامة جسور التقارب الإنساني والحضاري والثقافي.
تعرف على أهم أهدافها ومحاور العمل في دورتها هذا العالم في الإنفوجراف التالي: