بدأ بروح هادئة قبل أن تعصف به تحديات المنصب فتلقي به في أمواج عاتية لتحوله من رئيس "معتدل" كما يصفه أنصاره إلى آخر "أعلى صوتا".
فمع انتهاء السنة الأولى لجو بايدن في البيت الأبيض، يبدأ الرئيس الأمريكي عامه الثاني بمنصبه محاربا غاضبا مستاء تطوقه التحديات ويداهمه الوقت وينفد صبره لإنقاذ ما تبقى من طموحاته، وسط متغيرات متسارعة وتقلبات متواترة.