مشاري الذايدي
كاتب
كاتب
من ضمن أسئلة الهجوم الإرهابي المتمسح بالمسيح، والمسيح منه براء، الوسيلة الإعلامية والإعلانية التي اعتمدها القاتل الخبيث في جريمته
الفكرة التي طرحها الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، في كلمته أمام جمع من القوات المسلحة بمناسبة يوم الشهيد، الأحد، ضرورية وماسّة.
البيان الذي أصدرته النيابة السعودية العامة، حول قضية بعض الموقوفين من الرجال والنساء، حسم الكثير من اللغط.
إن رذاذ الشتائم والهجائيات التي يرسلها رجب أردوغان عبر الهواء إلى مصر والسعودية والإمارات، لا تكون غريبة ولا شاذة، الرجل أدمن هذا.
بريطانيا صنفت سابقا وحدة الأمن الخارجي لـ«حزب الله» وجناحه العسكري ضمن المنظمات الإرهابية، لكنها تريد الآن حظر جناحه السياسي أيضاً.
هذا هو معتقل الرأي السياسي عند «الجزيرة»، ومن يروج دعايتها - ليس «القاعدة» و«داعش»، فهذا طبيعي - بل من نشطاء وناشطات أميركا وأوروبا
ماذا بقي إذن من «داعش»؟ ترامب يجيب في كلمته الاحتفالية «فلول، هذا كل ما بقي لدينا، فلول».
الحق أن راية أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح، بيضاء، مع القيادة القطرية الحالية، فسمو أمير الكويت، الرجل المخضرم، بذل، وما زال، كل جهده، لإصلاح الحال، وتقريب المسافات بين الدوحة
ظهر حسن نصر الله، في مقابلة على فضائية «الميادين»، وعلّق على قضايا لبنانية وإقليمية وعالمية طبعاً.