مشاري الذايدي
كاتب
كاتب
الضغط الحقيقي الدولي الوحيد على سلوك النظام الخميني الإرهابي يأتي فقط من إدارة الرئيس الأمريكي ترامب.
الغليان الشعبي الذي يسود مدن وبلدات الجنوب والوسط العراقي، أصاب الطبقة السياسية الحاكمة بالصدمة.
هذا النوع من التفكير والتحليل منسجم مع التاريخ السياسي والفكري الخاص بسفر الحوالي، ومن السائغ جدا أن يكون استعان بفريق من الباحثين.
السخاء القطري لم يقصر على عصابات جنرال الإرهاب الإيراني قاسم سليماني، بل كان عادلاً، ولا طائفياً، في نفحاته!
الكلام يدور اليوم عن عدد ضخم من أبناء قادة النظام الخميني حصلوا على الجنسية الأميركية بعهد أوباما.
لن أقول إنه موقف غريب، بل هو الأساس والأصل، ويبقى الخير ما بقي الوفاء
متى تحلّ لحظة الطلاق الكبرى بين إيران وسوريا، على الحلبة السورية.
لست أعلم سر البرودة، أو قل التطنيش الذي تفعله الدولة اللبنانية تجاه هذه المنظمة الضالعة بالإرهاب الدولي المسماة: «حزب الله»؟