د. عبدالله العوضي
كاتب رأي
كاتب رأي
أبدأ بما غرد به صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله».
نقول للتاريخ في هذه الأيام التي نحتفل خلالها باليوم الوطني التاسع والأربعين: إن حكمة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وبصيرة المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم أنارا السبل نحو تحقيق الاتحاد الحلم
أربعة عقود وإيران تعاني الأمرَّين من العقوبات، في الوقت ذاته الذي تزداد فيه نفوذا وتوسعا وإصرارا على التدخل في شؤون دول المنطقة
اختلطت دماء جنود الإمارات وأشقائهم من السعودية في أكبر ملحمة في التاريخ العربي المعاصر للرد العملي على مؤامرة الفرس على العرب.
"وظيفة السياسي تسهيل حياة الشعوب، وحل الأزمات بدلاً من افتعالها، وبناء المنجزات بدلاً من هدمها". لقد صح عقلك يا أبا راشد.
إن مضيق هرمز منطقة لا تحتمل التهديد من كائن من كان، لأنها حساسة استراتيجيا إلى أقصى حد.
الصين لم تعد شيوعية حمراء، فهي تبحث لمستقبلها عن اقتصاد أخضر ومستدام، كحال الدول المتقدمة اقتصادياً.
من هنا ننظر إلى جوهر التحالف بين الإمارات والسعودية، وهو الاشتراك والاتفاق على أن لهما دوراً في صناعة مرحلة جديدة لتاريخ العرب.
ماذا فعل "الحوثي"؟ والذي يتعامل مع براءة الطفولة بهذه الوحشية ماذا يُنتظر منه؟