عمر الساعدي
صحفي
صحفي
في وقت يشهد فيه العالم اضطرابات اقتصادية وتقلبات حادة في حركة التجارة وسلاسل الإمداد، تبرز دولة الإمارات العربية المتحدة كنموذج عالمي رائد في كيفية تحويل التحديات إلى فرص.
في عالم يعصف به الاضطراب وتثقل كاهله الكوارث الطبيعية، يبقى صوت الإنسانية هو الأصدق، ورسالتها الأبلغ.
مع اقتراب موسم العطلات، تتجه أنظار المسافرين نحو وجهاتهم حول العالم، بينما ينطلق المواطن الإماراتي بجواز سفر لا يُعدّ مجرد وثيقة، بل هو رمز لقوة دولة ومكانة راسخة.
في خطوة استشرافية تعبّر عن رؤية بعيدة المدى لمستقبل الأجيال القادمة، أعلن الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، عن إطلاق "مؤسسة زايد للتعليم".
في عالمٍ تتسارع فيه وتيرة التحولات التقنية، ويُعيد فيه الذكاء الاصطناعي رسم ملامح الاقتصاد العالمي والتأثير الجيوسياسي جاءت زيارة الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي، مستشار الأمن الوطني الإماراتي، إلى واشنطن.
لطالما كانت القيادة الإماراتية حريصة على توفير سبل الراحة والحياة الكريمة للمواطنين،ورغم الظروف الحالية التي يجتاح فيها فيروس كورونا.
علاقات البلدين متينة وقديمة وضاربة في جذور التاريخ، هذا ما أكده المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان.
السعودية بكل ما تحمله من ثقل ديني وسياسي واقتصادي تمثل لنا عمود أمن واستقرار لمحيطها وللمنطقة
بقلوب ملؤها الحزن والأسى نعزي أنفسنا أولاً، ونعزي كذلك أسر شهداء مسجد الروضة ببئر العبد في محافظة شمال سيناء وشعب وقيادة مصر