د.محمد المسعودي
كاتب رأي
كاتب رأي
تمثل اليوم المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية جناحي الأمة العربية وقطبيها، حيث أثبتت الأحداث قوة ومتانة هذه العلاقات.
يتأرجح "المعلم" اليوم بين تأكيد دوره وبقائه في ظل التنامي المتسارع للتكنولوجيا والذكاء الاصطناعي تحديداً
في زمننا المتسارع لم تعد الخدمات الإلكترونية الموحدة قادرة على إنجاز العديد من المهام المعقّدة والوفاء بفضاءات ابتكار الأجيال الحالية
ارتباط المملكة بالإمارات اليوم امتداد طبيعي وفائي مصيري لعلاقات تاريخية أزلية قديمة، تعززها روابط الدم والمصير المشترك.
عندما بدأت "الجزيرة" زيفها بلمسات أولية لسياستها لدى ذهنية "القطيع" لإنجاح ما اعتبرته نهجاً ديمقراطياً يجب على الدول العربية تبنيه
إنما تحيا الأمم والأوطان بأبطالها ورجالها وشهدائها الذين نذروا حياتهم وأنفسهم وأرواحهم فداء لها
ومن وطنٍ «سعوديّ» نبع من أرضه النور، تحلّق طيور تآخيه وحبه النقيّ في سماء الفرح الإماراتي الخالد
في حب الكلمة المقروءة كان الشعار والتجسيد لشغفنا والمصدر لإلهامنا والسبب لإقامة المعرض
يستنزف «إخوانجينا» الورقي أكبر عدد مسموح له من مضادات الاكتئاب، ولا يرى غير الظلام في «عيده» الأخير وأشباح تخرج ألسنتها ليس إلا!.