منى الرئيسي
كاتبة
كاتبة
هناك معطيات في الحياة لا تقبل القسمة على اثنين، كأن لا يُستبدل بالإنسان أي أولوية أخرى في نظر أي حكومة تريد أن تمسك زمام التنمية الإدارية الصحيحة.
معروف أن أبوظبي عاصمة رسمية لدولة الإمارات، وهي التي غيّرت المشهد في السنوات الأخيرة لتكون واحدة من أبرز مراكز الثقل في الشرق الأوسط ومحطة يمر عليها سنويًّا كبار اللاعبين الدوليين لعقد شراكات وتبادل مصلحة وأخذ مشورة.
يظن الحوثيون أنهم وجدوا ضالتهم باعتدائهم الإرهابي الأخير على منشآت مدنية في الإمارات.
في ظل درجات حرارة تنخفض إلى ما دون الصفر بـ20 درجة اعتادشعب كازاخستان في هذا الوقت من العامٍ قضاء احتفالات رأس السنة بالشوارع والكنائس.
منذ خمسينيات وستينيات القرن الماضي كانت المنطقة العربية تمر بمنعطفات تاريخية مفصلية.
على هامش الفعل السياسي وتحقيقا لمصلحة العرب وتوافقا مع قرارات أممية، تمضي الإمارات بثبات في علاقاتها الدولية، خاصة في مستجدات ملف سوريا.
تخبرنا التجارب على مر الأزمنة أنه لا غضب أشد من غضب الطبيعة إذا انتفضت ضد الإنسان.
إنْ كنت تجهل التعامل بجهازك اللوحي المطور لدفع فواتير وإنهاء معاملات، وجعل سيارة "تسلا" تقودك دون تدخلك.. فأنت "متراجع تقنياً".
الدستور يكفل الحريات المدنية للجميع، وقبله القيم تحترم كل حق إنساني أصيل، والتشريعات تعزز العدالة والمساواة والتسامح.