عبدالرحمن الراشد
كاتب
كاتب
ومنذ بداية الصراع وكل يعرف أنه يمكن تغيير الوضع الفلسطيني بأحد أمرين فقط؛ بالحرب، واحتمال قيامها صار مثل السراب، أو بالتفاوض.
طائرة بو يحيى، كانت تقل أيضا 14 شخصا ماتوا معه، واستهدفت بعد أن غادرت الحدود العراقية بمسافة قصيرة.
لا تستطيع أن تقوم إيران بهذه المهام بنفسها فطورت شبكاتها الإقليمية وخدماتها المتعددة وصار إعلام وكلائها proxies.
الحقيقة الواضحة للجميع أن العراقيين اليوم يحسمون مستقبل بلدهم ومستقبل أبنائهم، لا الحكومة ورئاسة الوزراء فقط.
علاقة دمشق بطهران إشكالية للمنطقة، قديمة مستمرة، تعود إلى فترة الحرب العراقية الإيرانية في الثمانينيات.
وتبقى باكستان بلداً مهماً، فهي ثاني أكبر بلد إسلامي في السكان بعد إندونيسيا، وهي قوة نووية، وعندها ثامن أكبر جيش في العالم.
في حصار إيران، هناك ثلاث دول رئيسية مجتمعة أو منفردة يمكن أن تلعب دور الموازن للنظام في طهران، باكستان وتركيا والسعودية.
في صفقة الهدنة مع إسرائيل أدهشنا في «حماس» أنها أكثر مهارة سياسية من غيرها.. بثمن قليل ستكسب كثيرا.
استهداف الحوثيين لمضيق باب المندب في البحر الأحمر ليس إلا هجوما إيرانيا. فهو يهدد بضرب ممرات نقل النفط، مثل هرمز في الخليج.