ماجد البريكان
كاتب رأي
كاتب رأي
محاولات "قطر" وفرحة "تركيا" وحلم "إيران" للإيقاع بين السعودية والإمارات لم تكتمل
السعودية تقطف اليوم ثمار جهود طويلة بذلتها وتبذلها من أجل توفير الراحة والأمان لأكثر من مليوني حاج يأتون إليها كل عام
صندوق النقد الدولي منظمة عالمية لا تعرف المجاملات الدولية، فهو عندما يتحدث يعتمد على وقائع وأدلة وبراهين وأرقام.
وسائل الإعلام الحديث تغيرت كثيراً، وأدواته تعددت في عصرنا الحالي، فلم يكن الكلام المباشر هو السمة الغالبة فيه، بعدما انتشرت "التورية".
مجتمعنا السعودي مجتمع شاب، مليء بالطموح والآمال والتطلعات لإيجاد مستقبل أفضل، وهذا في حد ذاته فرصة من ذهب.
من قرأ الحوار، وتابع إجابات ولي العهد عن الأسئلة، يتأكد أن المملكة تتحدث "لغة جديدة"، هذه اللغة تعتمد على المواجهة المباشرة للمشكلات.
الجميع يدرك خطورة الأحداث التي تشهدها المنطقة بسبب إيران وتركيا وإسرائيل، ما جعل هناك تغييرا في كلمات القادة بقمم مكة.
هناك ثقة بسياسة المملكة الخارجية وقدرتها على دراسة الموقف من جميع الجوانب.
تحذير العالم من إيران وأفعالها الخبيثة ليس وليد اليوم وإنما متواصل منذ فترة طويلة.