
عبد الرحمن الراشد
من المفهوم أن يلح الأتراك على الأميركيين يطالبونهم بوقف تسليح التنظيمات الكردية في سوريا
قرأت بعض ما تنشره «الشرق الأوسط» عن الوثائق التي أفرجت عنها الاستخبارات الأميركية للفترة التي صاحبت الثورة الإيرانية أواخر السبعينات،
مرات كرر الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترمب انتقاداته لسلفه الرئيس باراك أوباما، أنه ترك العراق لقمة سائغة للإيرانيين
هناك أصوات محرضة استنكرت عدم إدراج السعودية في قائمة الدول السبع التي حظرت الحكومة الأميركية على مواطنيها دخول الولايات المتحدة.
إنها قصة الضفدع الذي حمل العقرب على ظهره ليعبر به الماء إلى الضفة الأخرى، وما إن وصل حتى لدغه العقرب
مع هذا، ووسط الدموع والدمار واستمرار القتل، نرى بصيص ضوء مع بداية العام، شيًئا من الحل في سوريا، ومشروع حل في اليمن.
شخصية ترمب القوية، واتهامه المتكرر لسياسة إدارة أوباما بأنها ضعيفة، نتوقع أنها تعكس رؤيته الحقيقية، التي ستقود إلى توتر بين الدولتين العظميين، ما لم تتراجع موسكو عن سياستها في القرم وأوروبا الشرقية.
لأن موضوع الساعة هو فوز دونالد ترمب بالرئاسة الأميركية، سأناقش كيف يمكن أن يؤثر ذلك على قضايا منطقتنا، وأولها العلاقة الأميركية مع المملكة العربية السعودية ومنظومة الخليج العربية.
لأن موضوع الساعة هو فوز دونالد ترمب بالرئاسة الأميركية، سأناقش كيف يمكن أن يؤثر ذلك على قضايا منطقتنا، وأولها العلاقة الأميركية مع المملكة العربية السعودية ومنظومة الخليج العربية.