حازم الامين
المجلس الحسيني الذي أقامه حجاج شيعة إلى العراق في مطار بيروت لا يقل في دلالاته، على هذا الصعيد، عما جرى في القصير وما سيجري في تلعفر.
ثمة رائحة كريهة تنبعث في أرجاء العاصمة اللبنانية بيروت.
ثمة صمت وقبول لبنانيان عامان بالمهمة التي يؤديها «حزب الله» في سورية. الصمت والقبول يمارسهما أيضاً خصوم الحزب مثلما يمارسهما حلفاؤه