راشد العريمي
كاتب اماراتي
كاتب اماراتي
يُنسب إلى الخليفة الثاني عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه، قوله: «لست بالخِبّ، ولا الخِب يخدعني»، والخِبّ هو الماكر الخدّاع. وربما تكون هذه المقولة هي أبلغ الردود على مناورة خبيثة لجماعة «الإخوان المسلمين» الأسبوع قبل الماضي، تمثلت ببيان لـ «حزب التجمع ا
ما لا شك فيه أن أميركا في مأزق تاريخي، تبدو أبرز تجلياته في انحسار المنافسة على منصب الرئيس بين شخص مثل دونالد ترامب والسيدة هيلاري كلينتون. فقبل عشر سنوات من الآن لم يكن الحديث عن ترشح ترامب للرئاسة سوى ضرب من العته أو العبث، وقبل عامين كان أقرب إلى مزحة
من حسن الحظ والطالع أن تكون مقالتي في هذا اليوم المبارك، فهي فرصة ليبتعد المرء عن التحليل والنقاش
باستقبالها وفدا للحوثيين قبل أسبوع، فإن بغداد تكون قد اختارت المضي في تأكيد طائفيتها من جهة، وارتهان قراراتها لمصلحة طهران من جهة ثانية
قبل أربعة أسابيع نشرت في هذه الصفحة مقالاً يُحذر من تحالف إيراني- تركي، أساسه الاتفاق على تقاسم مناطق النفوذ بينهما داخل العالم العربي
ربما يبدو الحديث عن تطوير التعليم العربي نوعاً من الترف الفكري في ظل ما يحيط بالعالم العربي من أزمات وصراعات
لم يكن فشل مفاوضات الكويت التي استمرت شهوراً بين وفد الحوثيين ووفد الحكومة الشرعية اليمينة غريباً
لا يحتاج المرء إلى كثير من الذكاء ليتوقع ما ستتفتق عنه عقول جماعة «الإخوان المسلمين» وتابعيها من اتهامات بعد الانقلاب التركي
لم يعد سراً أن خرائط جديدة تُرسم للمنطقة. ويمكن هذه الخرائط أن تشمل حدوداً سياسية جديدة سيتم وضعها على ضوء ما ستتمخض عنه الحروب