محمد صلاح
وكلاء تركيا وقطر من المعارضين العرب يجهزون حناجرهم «ويشغلون» عقولهم.. ويترقبون أرقام حساباتهم المصرفية.
كل متابع للشأن المصري لاحظ أخيراً ارتفاع حدة هجوم اللجان الإلكترونية «الإخوانية» ووسائل الإعلام القطرية والتركية تجاه مصر.
بغض النظر عن أفعال الماضي والجرائم التي اُرتكِبت، ليس مطلوباً من الدوحة الآن سوى وقف دعم الإرهاب وتمويله
مصر ليست بلداً طائفياً، ولم تشهد على مدى تاريخها صراعات طائفية، لذلك فشلت مخططات تقسيمها، فنجت من مصير آلت إليه دول أخرى عصف بها الربيع العربي، وأصابت شظاياه بناءها الاجتماعي
يقف بعض الناصريين واليساريين والليبراليين المعارضين لحكم الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي الآن في الجانب نفسه الذي تقف فيه جماعة الإخوان