عبدالعزيز السماري
مجتمعات الدول العربية في الشرق العربي، خصوصا دول الهلال الخصيب والشام، تزدحم بتعدد الأحاديات، والطوائف المتناحرة
الشعرة التي قصمت ظهر العراق أن الوضع الاقتصادي للناس تدهور إلى أدنى مستوياته
لا يوجد بلد محصَّن ضد الفساد، لكن إساءة استخدام المنصب العام لتحقيق مكاسب خاصة تؤدي إلى تآكل ثقة الناس بالحكومة والمؤسسات
يظل الاقتصاد هو المحرك الأهم لغليان الشارع، ولذلك يجب أن يكون أقوى خطوط المناعة ضد غضب وهيجان الناس وخروجهم عن خيار الحكمة
الحل يبدأ بدفع عملية السلام من خلال بناء الثقة من جديد بين الفرقاء التاريخيين، فما يجمعهم أكثر بكثير مما يفرقهم
يعاني الشعب العراقي من الفقر والبطالة وتدني معدلات الاقتصاد، ويبدو الوضع الآن في حالة من الاضطراب
كانت معظم المدارس الرئيسية في الفلسفة الصينية القديمة ضد الحرب، على أسس أخلاقية وعملية
الحراك العربي الأحوازي يرفع الراية العربية عالياً، وهو إحياء يحمل أكثر من رسالة حضارية