جميل الذيابي
يُقال دائماً «ابحث عن المستفيد»، الجميع قرأ وشاهد جوقة القطريين والإخونج، وهم الأكثر كذباً وراء نبأ اختفاء جمال.
الأدوار السعودية في تحقيق السلم والاستقرار على جميع أصعدته واضحة ولا تخطئها العين لكلِّ منصفٍ.
لم يعد هناك طريق للالتفافات الإيرانية، بحثاً عن أزقة معتمة لتمرير مؤامراتها الشريرة التي تستهدف استقرار البلدان وأمنها.
من الأسس التي أنشئت عليها الأمم المتحدة بعد انهيار «عصبة الأمم» أن تكون المنظمة محايدة بين الأمم والشعوب، خصوصاً التي تدخل في نزاعات.
القرضاوي ليس سوى شيخ الإرهابيين، ومرشد الإخوان إلى الضلال والتخريب والتآمر والدمار.
من المؤسف أن الشعبين التركي والإيراني هما اللذان سيدفعان ثمن انهيار مشروعي قيادتيهما.
الإجراءات السعودية ستُلحق ضررا بالاقتصاد الكندي، وفقدان مئات الكنديين وظائفهم.. ولكن لم يكن أمام الرياض خيار آخر.
عام ثانٍ وسيظل النظام الأرعن يهذي بمزاعم انتهاك سيادته، كأن سيادته تعني انتهاك سيادة الدول الأخرى.
الأكيد أن الحل لأمن العراق واستقراره هو رفض التدخل الإيراني ومحاكمة عملاء إيران.