الهجوم الإسرائيلي.. إيران تلغي الرحلات الجوية حتى إشعار آخر
بالتزامن مع الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف إيران، ردًا على الضربات الصاروخية التي شنتها الأخيرة على الدولة العبرية في وقت سابق من الشهر الجاري، ألغت طهران الرحلات الجوية حتى إشعار آخر.
بالتزامن مع الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف إيران، ردًا على الضربات الصاروخية التي شنتها الأخيرة على الدولة العبرية في وقت سابق من الشهر الجاري، ألغت طهران الرحلات الجوية حتى إشعار آخر.
في ضربات وصفتها إسرائيل بأنها «دقيقة» طالت أهدافًا عسكرية إيرانية، شنت الدولة العبرية هجومها الذي لطالما توعدت به، خلال الأيام الأخيرة، إلا أن طهران حذرت من «رد مناسب»، قد تواجهه تل أبيب.
مع بدء إسرائيل الرد على الهجمات الصاروخية الإيرانية التي شنتها الأخيرة على الدولة العبرية في وقت سابق من الشهر الجاري، نشرت صورة لقادة عسكريين إسرائيليين يتابعون الهجوم من مقر «كيريا».
قائلة إنها عسكرية، ولم تطل منشآت نفطية أو نووية، هكذا كشفت إسرائيل، عن بنك الأهداف الذي هاجمته مقاتلاتها في إيران، ردًا على هجوم الأخيرة على أراضيها في وقت سابق من الشهر الجاري.
على مسافة 1500 كيلومتر من إسرائيل، حلقت أكثر من مائة مقاتلة، وعشرات المسيرات، لتنفيذ الهجوم الإسرائيلي على إيران، الذي بدأ في ساعة مبكرة من صباح السبت.
رغم حديث وسائل إعلام إيرانية رسمية وأخرى شبه رسمية، عن أن قواعد عسكرية كانت أهدافًا لهجوم إسرائيلي، فإنها أشارت إلى أن الدفاع الجوي الإيراني، «نجح في التصدي للتهديدات الإسرائيلية».
مع إعلان إسرائيل شنها هجومًا على إيران، ردًا على الهجمات الصاروخية التي شنتها الأخيرة على أراضي الدولة العبرية، في وقت سابق من الشهر الجاري، أثيرت تساؤلات بشأن كيفية تنفيذ تل أبيب ردها.
بـ«لا دخان ولا نيران»، حاولت إيران التقليل من آثار الهجمات الإسرائيلية التي وضعت أهدافًا عسكرية على أراضيها نصب عينيها، فهل تنجح؟
بينما تشن إسرائيل ضربات على إيران، ردًا على هجمات الأخيرة الصاروخية في وقت سابق من الشهر الجاري، كشفت هيئة البث الإسرائيلية، سر اختيار التوقيت.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل