بن غفير ومنتدى الحرب.. لعبة «عض أصابع» تجرد نتنياهو من «السيطرة»
إيتمار بن عفير رقم صعب وصداع مستمر في الحكومة الإسرائيلية، بل يتخطى التأثير الحكومي لكونه عائقا أمام تسوية للحرب في غزة.
إيتمار بن عفير رقم صعب وصداع مستمر في الحكومة الإسرائيلية، بل يتخطى التأثير الحكومي لكونه عائقا أمام تسوية للحرب في غزة.
ضربة إسرائيلية جديدة على سوريا، أكدت دمشق أنها تسببت بـ«خسائر مادية».
أبقى بنك إسرائيل المركزي أسعار الفائدة دون تغيير للاجتماع الرابع على التوالي، محتفظا بسياسته الحذرة بسبب الحرب التي تشنها إسرائيل منذ 9 أشهر على حركة حماس فضلاً عن استقرار التضخم.
بينما يحاول رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إظهار رغبته في التوصل إلى اتفاق مع حماس، كان شريكاه إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش يفضحانه.
مع دخول الحرب في غزة شهرها العاشر بدأ ضوء خافت يلوح في نهاية النفق المظلم، يتمثل في انفراجة قد تؤدي إلى اتفاق لوقف إطلاق النار.
هل يريد بنيامين نتنياهو اتفاقا لوقف حرب غزة أم لا؟ تساؤل احتار المسؤولون والمحللون الإسرائيليون في الإجابة عنه، خاصة بعد إشارات متضاربة يرسلها رئيس الوزراء.
في التقاطعات والساحات وأمام منازل الوزراء وبالشوارع، بدأ «يوم تعطيل» في كل أنحاء إسرائيل، بمناسبة مرور 9 أشهر على حرب غزة التي انطلقت في 7 أكتوبر/تشرين الأول.
رغم مرور تسعة أشهر على هجوم «طوفان الأقصى» الذي شنته حركة حماس على إسرائيل، والذي كان شرارة حرب غزة، ما زالت أسباب «إخفاقات» إسرائيل في التنبؤ به وبمنعه، تتكشف يومًا تلو آخر.
فيما يبدو انفراجة في المحادثات التي تهدف إلى التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة، أكد مصدر كبير في حماس، السبت، أن الحركة قبلت مقترحا أمريكيا بشأن تبادل الرهائن.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل