
«دبلوماسية» إيران تحت القصف.. غارات إسرائيلية تطول مبنى لـ«الخارجية»
في ثالث أيام القصف المتبادل بين إيران وإسرائيل، اتهمت طهران مساء الأحد إسرائيل باستهداف مبنى تابع لوزارة الخارجية في طهران «عمدا».
في ثالث أيام القصف المتبادل بين إيران وإسرائيل، اتهمت طهران مساء الأحد إسرائيل باستهداف مبنى تابع لوزارة الخارجية في طهران «عمدا».
أعادت إيران استهداف مدينة حيفا، شمال إسرائيل، بالصواريخ الباليستية ما أدى إلى اندلاع حرائق بعد فشل الاعتراض.
بالتوازي مع التصعيد المتبادل، فتحت إسرائيل وإيران جبهة أخرى، موجهة نيرانها إلى المدنيين؛ عبر بيانات أصبحت بمثابة «صواريخ معنوية» تهدف إلى زعزعة الجبهة الداخلية للخصم، وتحويل الخوف إلى أداة ضغط سياسي وعسكري.
عبر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأحد عن تفاؤله بأن السلام بين إسرائيل وإيران سيحل قريبا، قائلا إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد يمد يد المساعدة.
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، مقتل رئيس الاستخبارات الإيرانية ونائبه في غارة جوية على طهران في وقت سابق اليوم.
سقط صاروخ أطلق من غزة، مساء الأحد، بمنطقة مفتوحة في غلاف قطاع غزة دون التسبب بأضرار أو إصابات.
يمثل الهجوم الإسرائيلي الذي أصاب حقل بارس الجنوبي للغاز الإيراني؛ بداية تصعيد جديد في المنطقة، يؤثر فورياً على إنتاج الطاقة الإيرانية، ويثير مخاوف بشأن استقرار أسواق الطاقة العالمية.
تحاول إسرائيل تمديد ما تسميه "التفوق الجوي" في إيران إلى الشرق بعد أن أعلنت يوم أمس أنها باتت تهيمن في الغرب.
منذ بدء موجة التصعيد الحالية بين إيران وإسرائيل، وضع البلدان على قائمتيهما «بنك أهداف»، يحدثانه يوما تلو الآخر، بإزالة «خطوط حمراء» كانتا قد وضعاتها في الأيام الأولى من الهجمات.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل