في ذكرى وحيد حامد.. قاتل الإخوان بالمشهد وكشف وجوها بلا ظل
حين يُذكر الفن كأداة مقاومة، لا بد أن يُستدعى اسم وحيد حامد، لا كمجرد كاتب سيناريو بارع، بل كضمير ثقافي ظل يقاوم الانغلاق والتشدد لعقود، بسيناريو يكتبه، أو مشهد يُبنيه، أو شخصية يفككها حتى تنطق بما لا يقال.