
قمة العلا.. والتضامن الخليجي
أبدأ بما غرد به صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله».
أبدأ بما غرد به صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله».
عندما اطلعت على الأخبار المتعلقة بعقد القمة الـ"41" لقادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في المملكة العربية السعودية..
انعقاد القمة الخليجية الـ41 على أرض المملكة العربية السعودية وتحديداً في محافظة العلا يعكس محورية الدور الذي تضطلع به الرياض.
أكد الدكتور علي بن راشد النعيمي، رئيس لجنة شؤون الدفاع والداخلية والخارجية للمجلس الوطني الاتحادي الإماراتي، على الدلالات الكثيرة والمهمة للقمة الخليجية الـ41 "قمة العلا" التي استضافتها المملكة العربية السعودية.
أكد الدكتور أنور بن محمد قرقاش وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية، أن بلاده تريد أن تؤسس لمرحلة جديدة خالية من الأزمات، مشددا على ضرورة بناء ثقة بين الدول الأربع وقطر.
لم تكن الكلمات المختصرة والصادقة التي غرد بها الدكتور أنور قرقاش، وزير الدولة للشؤون الخارجية في الإمارات.
إن كان المثل الشائع يقول "من طلب "العلا" سهر الليالي، فإن بلوغ "العلا" بقمة السعودية نحو تعزيز الحوار الخليجي، وتحقيق أمن واستقرار المنطقة، يتطلب الشروع فورا في تجفيف منابع تمويل الإرهاب، وحصاره، وتوقف بعض الدول فورا عن دعم الإخوان ماليا وسياسيا وإعلاميا
شهد مشروع العملة الخليجية الموحدة تطورات كبيرة على مدار قرابة 39 عاما منذ خروج فكرته إلى العلن.. متى يتحول لواقع؟
أعرب نائب وزير الخارجية الكويتي خالد الجارالله عن تفاؤله الشديد بنتائج القمة الخليجية الـ41 التي عقدت في العلا بالسعودية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل