
غارة أمريكية في سوريا لاستئصال سرطان داعش.. مقتل قائد كبير
تواصل الولايات المتحدة الأمريكية ملاحقة فلول داعش في سوريا والعراق، عبر عمليات نوعية لاستهداف قادة التنظيم الإرهابي.
تواصل الولايات المتحدة الأمريكية ملاحقة فلول داعش في سوريا والعراق، عبر عمليات نوعية لاستهداف قادة التنظيم الإرهابي.
مع انتقال عدوى الإرهاب من مالي إلى بوركينا فاسو قبل أكثر من عقد يعاني الشمال في البلد الأفريقي المضطرب نزيفا لا ينتهي.
لم يختفِ تنظيم "داعش" الإرهابي رغم مرور 4 سنوات على سقوط دولته المزعومة، في آخر ما تبقى له من أرض بسوريا وهو ما أرجعه محللون إلى قصر مواجهة الغرب للإرهاب على التنظيم دون الإخوان التي تعد مصدر الأفكار التي شكلت القاعدة وداعش.
أعلن وزير الدفاع في الحكومة الفيدرالية الصومالية، عبدالقادر محمد نور "جامع"، في النصف الثاني من مارس/ آذار الماضي، أن المرحلة الأولى من عمليات الجيش لمكافحة الإرهاب أسفرت عن مقتل 3000 إرهابي وإصابة 3700 عنصر من حركة "الشباب" التابعة للقاعدة. وتمّت العمليا
أطلقت بوركينا فاسو الدولة الأفريقية، التي تعاني ويلات الإرهاب، تحقيقا في ملابسات مقتل مدنيين خلال "مواجهات" مع جنود قبل أيام.
من رحم إرهاب حركة الشباب، ذاع صيت الإمام الستيني صاحب اللحية البرتقالية التي تميزه بشكل كبير عن أقرانه، ليتمرد على قائدها ويعلن العصيان ومن ثم ينضم إليه بعض المنشقين ليشكلوا فرع داعش في الصومال.
اعتقالات لمتشددين يشتبه بصلتهم بداعش في السويد تطرق أبواب تركيا طمعا في ترخيص يمنح ستوكهولم مفتاح أبواب "الناتو" على خطى فنلندا.
بمشرط جراح ودون خسائر، تصطاد القوات الأمريكية في المنطقة رؤوس التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها داعش والقاعدة.
4 سنوات مرت على تحرير سوريا من قبضة "داعش"، إلا أن تلك السنوات لم تكن كافية لإنهاء شبح الإرهاب، الذي بات يحوم من جديد حول المكان.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل