
خبير ليبي يكشف لـ "العين الإخبارية" أسباب الأزمة ويرسم خريطة الحل
ما زال الشعب الليبي ينتظر الانتخابات المؤجلة وسط معاناة من انقسام سياسي وآمال معلقة بوساطات ومفاوضات لإنهاء الأزمة المستمرة منذ 11 عاما
ما زال الشعب الليبي ينتظر الانتخابات المؤجلة وسط معاناة من انقسام سياسي وآمال معلقة بوساطات ومفاوضات لإنهاء الأزمة المستمرة منذ 11 عاما
ارتفعت وتيرة التصعيد الدبلوماسي بين اليونان وحكومة طرابلس بالغرب الليبي مؤخرا، بعد رفض وزير خارجية أثينا لقاء نظيرته نجلاء المنقوش.
بعد اتهامه بدعم إرهابيين هاجموا منشآت النفط سابقا، ودعم المليشيات، وجه لمحافظ البنك المركزي الليبي الصديق الكبير، اتهامات جديدة.
رغم مرور 34 عاما على حدوثها و14 عاما على إغلاق الملف بدفع ليبيا مليارات الدولارات، إلا أن قضية "لوكربي" الشهيرة عادت إلى الواجهة من جديد.
كشف وزير الخارجية اليوناني نيكوس دندياس، النقاب عن أن بلاده ستبدأ مع الحكومة الليبية التي ستسفر عنها الانتخابات المقبلة محادثات ترسيم الحدود البحرية، والمنطقة الاقتصادية الخالصة.
لا تزال حالة الانسداد السياسي في ليبيا تقلق دول العالم التي تسعى لإيجاد حل نهائي للأزمة المستعرة منذ أعوام.
بعد أن عايش الحالة الليبية عن قرب واستلم زمام الوساطة بدا المبعوث الأممي لدى ليبيا عبد الله باتيلي متشائما إزاء مستقبل البلاد.
دعت 3 دول أوروبية، الشعب الليبي، للتوحد والاقتداء بهم في تحولهم من حالة العداء في الماضي إلى الصداقة حاليا من أجل مصلحة شعوبهم.
مع قرب توصل أطراف النزاع الليبي لحل ينهي أزمة البلاد، برهنت المليشيات في طرابلس من جديد على أنها العقبة الأولى في طريق السلام.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل