جبهات بلا دفاعات.. أخطاء الماضي «تهدم» حصون أوكرانيا
القوات الأوكرانية تدفع حاليا ثمن أخطاء الماضي حين أضاعت كييف فرص بناء تحصينات قوية قبل اندلاع الحرب.
القوات الأوكرانية تدفع حاليا ثمن أخطاء الماضي حين أضاعت كييف فرص بناء تحصينات قوية قبل اندلاع الحرب.
مع ارتفاع وتيرة التوترات بين روسيا وأمريكا من جهة، والصين وأمريكا من جهة أخرى، بدأت الولايات المتحدة تعزيز ترسانتها وخطوط دفاعاتها المختلفة.
كشفت روسيا النقاب عن تسجيل صوتي مزعوم يخص ألمانيا، تبلغ مدته 38 دقيقة، ونشرته رئيسة تحرير قناة روسيا اليوم، مارغريتا سيمونيان.
بعد تشخيص إصابته بالسرطان، اضطر الملك تشارلز الثالث إلى التخطيط مسبقًا للحظة التي لن يكون فيها موجودًا فيها.
يبدو أن الأوروبيين تعايشوا، اقتصاديا وسياسيا، مع الضغوط المتراكمة عليهم جراء فاتورة الحرب الروسية الأوكرانية، دون إسقاط عوامل قلقهم في الجانب الأمني وما قد تحمله تطورات الصراع من مفاجآت.
مع تحذيرات للرئيس الروسي، لوح فيها بـ«النووي»، حال تصعيد النزاع في أوكرانيا، انتشر مقطع فيديو قيل إنه لنشر أسلحة نوويّة على الحدود الروسيّة.
مؤكدًا أنه لم يجد أي دليل على ارتكاب مخالفات أو تعمّد التعتيم على الأمر، أعلن «البنتاغون» أن مخاوف متعلقة بالخصوصية ساهمت في السرية التي أحاطت بدخول وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن إلى المستشفى للعلاج من السرطان.
خلف أسوار البيت الأبيض، لم تكن النقاشات السياسية والنزاعات المندلعة حول العالم، أو المنافسة مع الصين، والتوتر مع روسيا، ما يشغل فقط اهتمام الرئيس الأمريكي جو بايدن.
وسط انتكاسات عسكرية وتجمد «الانتصارات» على الجبهة الأوكرانية بشكل ولد مخاوف من هزيمة البلد الأوراسي، «انتفضت» دول أوروبية وغربية لمساندة كييف عسكريًا ومعنويًا.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل