كيل بمكيالين.. منظمات حقوق الإنسان ضد الإمارات والعرب
يبدو أن الكيل بمكيالين هو السمت الرئيسي لمنظمات غربية كثيرة.
يبدو أن الكيل بمكيالين هو السمت الرئيسي لمنظمات غربية كثيرة.
لا تزال تداعيات الانسحاب الأمريكي على الفئات الأفغانية المهمشة بهذا البلد الآسيوي تتكشف يوما تلو الآخر.
قبل أيام، خرج علينا البرلمان الأوروبي بتقريره الممتلئ بالتناقضات والادعاءات والأخطاء، منتقداً ما سمّاه "وضع حقوق الإنسان في الإمارات".
وجهت الشرطة العراقية نداء إلى العراقيين لتزويدها باسم وعنوان شخص ظهر في مقطع مصور وهو يعذب ابنه بطريقة وحشية.
محاولة البرلمان الأوروبي البائسة للتشويش على نجاحات دولة الإمارات داخلياً وخارجياً لا تتعدى كونها فقاعة عابرة في فضاء واسع.
نددت أعداد كبيرة من اليمنيين بالحديدة بجرائم مليشيات الحوثي بحق المدنيين والإعدامات الجائرة التي كان آخرها إعدام 9 مدنيين.
على إرث التسامح والوئام، والتشريعات والقوانين المحكمة، ارتكزت دولة الإمارات في صناعة دستورها وإنجازاتها الحضارية، وتعزيز وحماية حقوق الإنسان.
تمضي دولة الإمارات في صناعة مستقبل أبنائها، ثابتة على مبادئها، لا تحيد عنها مهما بلغت التحديات وصعبت الظروف.
حاول البرلمان الأوروبي، بقراره الأخير المجحف، أن يسجل إنجازاً برلمانياً انتخابياً، لكن مثل تلك الافتراءات "شنشنة نعرفها من أخزم"، ولا جديد في مثل هذه التهم تجاه الدول العربية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل