دمشق وأنقرة.. تصفية المشاكل أصعب من اختراعها
يطرح الجمود الحاصل في الحركة الدبلوماسية بين تركيا وسوريا بعد أشهر من التواصل والنشاط الحثيث، ملف العلاقات بين الجارين مجددا على مصراعيه من زاويا التعقيدات التي تحكمها، والأعباء التي تقيدها، والأثمان التي لا مفر من تسديدها من قبل كل طرف.