
بعد كوفيد والحرب الروسية.. كيف تؤثر أزمة البنوك على الاقتصاد العالمي؟
دخل العالم مرحلة جديدة من التغيرات المفاجئة التي تلاحقه منذ بداية العام 2020 مع اندلاع جائحة كوفيد 19 وما تلاها من تداعيات.
دخل العالم مرحلة جديدة من التغيرات المفاجئة التي تلاحقه منذ بداية العام 2020 مع اندلاع جائحة كوفيد 19 وما تلاها من تداعيات.
تراجعت الأسهم اليوم الجمعة في أوروبا وآسيا والولايات المتحدة، حيث اندلعت المخاوف بشأن الاضطرابات في القطاع المصرفي واحتمالية تفاقم مخاطر الركود.
بين خسائر ومكاسب تذبذب أداء الأسواق يوم الخميس، حيث تراجعت أسعار النفط 1%، بينما أفلت الدولار والأسهم الأمريكية من قائمة الخسائر.
تتركز كل الأنظار في عالم المال والأعمال، الأربعاء، على مجلس الاحتياطي الفيدرالي حيث يحاول الرئيس جيروم باول اتخاذ قراره بشأن أسعار الفائدة مع موازنة معركته ضد التضخم وضد أزمة مصرفية مفاجئة.
تعاملات متقلبة شهدتها الأسواق العالمية، الإثنين، بعد إتمام صفقة استحواذ بنك "يو بي إس" السويسري على بنك كريدي سويس.
يبدو أن الأسواق تحتاج لتهدئة مخاوفها مؤقتا، خاصة مع الأسباب الوجيهة للأمل في عدم حدوث أي انهيار على غرار ما وقع في عام 2008.
هناك محادثات متعددة بين فريق بايدن وبافيت في الأسبوع الماضي؛ وتركزت الدعوات حول بافيت الذي يحتمل أن يستثمر في القطاع المصرفي.
اعتبر شوان تشانغ نينغ نائب محافظ بنك الشعب الصيني (البنك المركزي) أن الفائدة الأمريكية لعبت دورا في انهيار بنك سيليكون فالي.
يخشى جوناثان ويليس، نائب الرئيس وكبير الاقتصاديين في بنك الاحتياطي الفيدرالي بأتلانتا، من أن يؤدي رفع أسعار الفائدة الأمريكية بوتيرة أكبر إلى تفاقم الاضطرابات التي تعاني منها السوق المالية حاليا.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل