
عاصفة جيومغناطيسية عظمى تتحدى نماذج التنبؤ بالطقس الفضائي
في مايو/أيار 2024، شهدت الأرض أكبر عاصفة جيومغناطيسية لها منذ عقدين من الزمن، تنافس العواصف الشمسية سيئة السمعة في عيد الهالوين عام 2003.
في مايو/أيار 2024، شهدت الأرض أكبر عاصفة جيومغناطيسية لها منذ عقدين من الزمن، تنافس العواصف الشمسية سيئة السمعة في عيد الهالوين عام 2003.
منذ حوالي 3.26 مليار سنة، اصطدم بالأرض نيزك ضخم أكبر من النيزك الذي قضى على الديناصورات بما يصل إلى 200 مرة، مما تسبب في حدوث موجات مد عاتية مدمرة، وغليان المحيطات، وغبار حجب ضوء الشمس.
مع استمرار توسع صناعة الفضاء، يزداد أيضاً تحدي الحفاظ على بيئة فضائية مستدامة وآمنة، إذ يدق الخبراء ناقوس الخطر بشأن التراكم المتزايد للحطام الفضائي وعواقبه المحتملة.
تثير الكرة النارية المشتعلة عبر السماء الليلية الدهشة في نفوس الناس من جميع الأعمار، ولكن إلى جانب الإثارة، فإن هؤلاء الزوار الناريين القادمين من الفضاء يحملون المفتاح لفهم تاريخ نظامنا الشمسي.
تخيل أنك تسير عبر حقل مغطى بالثلوج، تلاحظ أثناء رحلتك بعض البقع الداكنة التي تميزت عن البياض الناصع للثلج من حولها.
يواجه العالم تهديدًا متزايدًا بحدوث تعطل شامل في خدمات الإنترنت قد يمتد لأسابيع، مما يضع الاقتصاد العالمي أمام تحديات غير مسبوقة.
تُعد مهمة البحث عن الحياة الفضائية بمثابة تحدٍ هائل، ومع ذلك، هناك من يراهن على استخدام الذكاء الاصطناعي لتسريع هذا البحث.
كشف تلسكوب "إقليدس" الفضائي عن الصفحة الأولى من الأطلس الكوني الذي يبنيه، حيث تم إصدارها يوم 15 أكتوبر/تشرين الأول، وتضم عشرات الملايين من النجوم داخل مجرة درب التبانة ونحو 14 مليون مجرة بعيدة خارج مجرتنا.
مره أخرى يتم الربط بين توقعات الخبير الهولندي والزلزال الذي شهدته تركيا اليوم، في محاولة لإحياء نظريته التي تربط بين حركة الكواكب في السماء والزلازل على الأرض.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل