سوريا والعودة الضرورية إلى العرب
القرار التاريخي لدولة الإمارات يعكس في طياته ترتيبا للبيت العربي على أسس جديدة كانت غائبة خلال السنوات السبع الماضية
القرار التاريخي لدولة الإمارات يعكس في طياته ترتيبا للبيت العربي على أسس جديدة كانت غائبة خلال السنوات السبع الماضية
السفير العراقي لدى دمشق عبر عن سعادته برفع العلم الإماراتي على سارية السفارة بالعاصمة السورية دمشق.
5800 قطعة ملابس شتوية للطلاب في حلب، قدمها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية ضمن مشروع تحسين الجودة وتعزيز التعليم
وزيرة خارجية النمسا كارين كنيسل قالت: "نقدم مساهمة ملموسة في سوريا عبر إزالة الألغام والأجسام المتفجرة، بغية تسهيل عودة اللاجئين".
المساعدات اشتملت على كسوة شتوية وبطانيات كبيرة وصغيرة وأوانٍ منزلية، كما تم توزيع 1558 حقيبة مدرسية وكسوة شتوية على الطلاب والطالبات.
النص صيغ بإشراف المفوضية العليا للاجئين، ويرمي إلى تسهيل وجود رد دولي مناسب لتدفق اللاجئين بأعداد كبيرة، ولحالات اللجوء الطويل.
المفوضية تناشد المانحين تقديم 5.5 مليار دولار لمساعدة الدول المجاورة في توفير الدعم الصحي والمياه والصرف الصحي والغذاء والتعليم.
الأطفال اللاجئون سيحصلون على بعض القصص والألعاب والفيديوهات والأحاجي التعليمية التي تتناول عرائس شارع سمسم المعروفة
النظام السوري أطلق عملية هجومية على محافظة السويداء يوليو الماضي بعد هجوم إرهابي شنه تنظيم داعش وأسقط مئات القتلى والمصابين.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل