توترات جيوسياسية عديدة يشهدها العالم، من الحرب الروسية الأوكرانية إلى استمرار التجارب الصاروخية لكوريا الشمالية والتوترات بين الصين وتايوان مرورا بالحرب الإسرائيلية في قطاع غزة وتداعياتها على الأوضاع في لبنان والعراق سوريا واليمن.
يحقق مراقبو عقوبات الأمم المتحدة في العشرات من الهجمات الإلكترونية المشتبه بتنفيذ كوريا الشمالية لها، مؤكدين أنها جمعت 3 مليارات دولار منها لمساعدتها على مواصلة تطوير برنامجها للأسلحة النووية.
بعد 10 سنوات من التحديث والتطوير، عاد الطراد الروسي «أدميرال ناخيموف»، الملقب بـ«وحش المحيطات»، والذي يوصف بأنه من أقوى وأكبر السفن الحربية في العالم للخدمة.
في أحدث حلقة من سلسلة التحركات المثيرة للتوتر من جانب كوريا الشمالية أعلن الجيش الكوري الجنوبي أن بيونغ يانغ أطلقت عدة صواريخ عابرة للقارات باتجاه البحر الأصفر، الأربعاء.
أنذر زعيم كوريا الشمالية الشمالي كيم جونغ-أون جارته الجنوبية، مؤكدا أنه لن يتردد في استخدام الردع النووي في حال تعرضت بلاده لتهديد.
استدعاءً للشراكة الأمنية والعسكرية بين البلدين في مواجهة تهديدات كوريا الشمالية، طالبت كوريا الجنوبية أمريكا بالنشر المنتظم للأصول الاستراتيجية في البلاد، موضحة أن «له أهمية خاصة».
نجت البحرية الملكية البريطانية، وربما العالم أيضا، من أسوأ كارثة يمكن أن تشهدها منذ الحرب العالمية الثانية في اللحظة الأخيرة.
اعتبر وزير التراث الإسرائيلي عميحاي إلياهو أنه لا يوجد عاقل يصدق أقواله حول إمكانية إلقاء قنبلة نووية على غزة.
رغم أنّ الالتزام بالاتفاقات الدولية يخضع لمعادلة القوة والضعف المتغيرة، فإن هذه الاتفاقيات تخلق توازنات دولية بين القوى العظمى، على مبدأ مسك العصا من المنتصف في الركون إلى الوضع العالمي المتوازن فيما يتعلق النفوذ والقوة العسكرية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل
