فتنة الانتخابات تشق حكومة ألمانيا.. العيون على كرسي الحكم
15 شهرا يحكم المستشار أولاف شولتز ونائبه روبرت هابيك ألمانيا بتناغم وتعاون رغم أزمات التضخم والطاقة.
15 شهرا يحكم المستشار أولاف شولتز ونائبه روبرت هابيك ألمانيا بتناغم وتعاون رغم أزمات التضخم والطاقة.
13 شهرا مضت على إعلان المستشار أولاف شولتز سياسة إعادة تسليح الجيش الألماني، لكن الأمر لم يسر كما يتوقع الخبراء والسياسيون.
في كاريكاتير مفخخ، عاد جوزيف غوبلز، وزير إعلام أدولف هتلر، للسياسة الألمانية من بوابة "الطرق السريعة"، على وقع تخبط في الحكومة الحالية.
بينما كان قادة الأحزاب الرئيسية في الائتلاف الحاكم بألمانيا يلتفون حول المستشار أولاف شولتز على طاولة في مبنى المستشارية، بحثا عن أمل في ظلام الخلافات، كان ملثم يقتحم البناية التي يعيش فيها المستشار الألماني المنشغل بمستقبل منصبه، ويخدع كاميرات المراقبة،
مباحثات امتدت ليومين دون انقطاع، هذا ما حدث في مقر المستشارية الألمانية، الأحد والإثنين، بهدف إنقاذ الائتلاف الحاكم.
في أوقات الأحداث الكبرى أو قل الأزمات الكبرى يروق للبعض النبش في التاريخ بحثا عن إشارة أو نصيحة أو قراءة تفتح أبواب توقع المستقبل.
٣ أحزاب تشكل حكومة واحدة؛ حدث فارق في تاريخ ألمانيا، لكنه عبء من نوع خاص على الدولاب الحكومي وبرامج الأحزاب المشاركة بالائتلاف.
انقلاب محبط مر عليه أكثر من 3 أشهر، لكن تداعياته لا تزال تلقي بظلالها على الأمن في ألمانيا، بل إن الشرطة لا تزال تطارد جيوبه.
تضغط النائبة الألمانية البارزة سارة فاغنكنيشت من أجل رفع العقوبات على موسكو، وتشن هجوما على الغرب، بل تخطط لتأسيس حزب جديد.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل