تراجعت الأسهم الأوروبية اليوم الجمعة مع استيعاب المستثمرين لنتائج فصلية متباينة وتقرير تضخم معتدل في منطقة اليورو، ما عزز وجهة نظر البنك المركزي الأوروبي بأن ضغوط الأسعار لا تزال تحت السيطرة.
وجد الفرنسيون أنفسهم فجأة أمام معلومة أثارت عاصفة سياسية كبيرة، إذ ابتداءً من نوفمبر/تشرين الثاني 2026، سيُعاد تشديد قواعد السحب على المكشوف لدى البنوك، وهو إجراء يمس مباشرة ما لا يقل عن 8% من المواطنين.
الجيش الأمريكي المنتشر في أوروبا يوضح أن سحب فرقة من رومانيا لا يعني "انسحابا" من القارة العجوز.
تشهد سوق السيارات الأوروبية موجة انتعاش واضحة، إذ سجلت مبيعات السيارات الجديدة في الاتحاد الأوروبي ارتفاعًا للشهر الثالث على التوالي.
باتت الحرب الأوكرانية تؤثر على علاقات دول الاتحاد الأوروبي بسبب التمويل.
أغلقت الأسهم الأوروبية على ارتفاع قياسي للجلسة الثالثة على التوالي، مع زيادة شهية المخاطرة بدعم من المؤشرات التي تُظهر انحسار التوتر التجاري بين الصين والولايات المتحدة، في حين حدّ تراجع أسهم قطاع الرعاية الصحية من مكاسب الأسواق.
قال الباحث الاقتصادي الفرنسي تيري ماير، أستاذ الاقتصاد في معهد العلوم السياسية بباريس، إن قرار الصين بتشديد قيود تصدير المعادن النادرة يضع أوروبا أمام أزمة صناعية غير مسبوقة تهدد أمنها الاستراتيجي.
يمكن القول إن العلاقات بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي تمر بأفضل مراحلها منذ تصويت البريطانيين على الخروج من الاتحاد الأوروبي عام 2016، ومع ذلك ما تزال حالة من الجمود تسيطر على المشهد بسبب حظر استيراد الجبن واللحوم من الاتحاد الأوروبي.
أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية، السبت، أن الاتحاد الأوروبي «يعدّ خطة» لإنهاء اعتماده على المعادن النادرة من الصين، وسط توترات تجارية متصاعدة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل
