
برهم صالح يدعو لحوار وطني يحصن العراق من "المتربصين"
احتجاجات واعتصام مفتوح وتعليق جلسات البرلمان، تطورات فرضت نفسها على الساحة العراقية، ألقت بمخاوف من عودة شبح الاقتتال مجددًا.
احتجاجات واعتصام مفتوح وتعليق جلسات البرلمان، تطورات فرضت نفسها على الساحة العراقية، ألقت بمخاوف من عودة شبح الاقتتال مجددًا.
بعد سويعات من احتجاجات العراق، التي أدت لمخاوف من عودة شبح الاقتتال للبلد الآسيوي، دخلت قوى عربية وغربية على خط الأزمة، داعية للهدوء.
بعد ساعات من انطلاق احتجاجات بغداد التي أدت لإصابة قرابة 125 شخصًا، دعا رئيس حكومة العراق الكتل السياسية، إلى التحاور والتفاهم.
للمرة الثانية في غضون أيام يقتحم أنصار زعيم التيار الصدري في العراق مقر البرلمان، قبل أن تصل عدوى الاقتحامات إلى مجلس القضاء الأعلى.
بدأ متظاهرون من أنصار الزعيم الشيعي مقتدى الصدر، اليوم السبت، اعتصاما مفتوحا في مقر البرلمان العراقي بالمنطقة الخضراء.
يقف العراق على حافة المجهول بعد دعوة قوى الإطار التنسيقي أنصارها لحماية مؤسسات الدولة، في أعقاب إعلان أنصار التيار الصدري الاعتصام داخل مقر البرلمان.
تعرف أيضا بـ"المنطقة الدولية"، وتعتبر أكثر المناطق تحصينا في العاصمة العراقية، وتربض على الضفة الغربية لنهر دجلة في جانب الكرخ.
اقتحم محتجون موالون للزعيم الشيعي مقتدى الصدر مبنى البرلمان للمرة الثانية خلال 3 أيام.
طالب رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي أنصار التيار الصدري بالتزام السلمية خلال احتجاجاتهم في محيط المنطقة الخضراء.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل