قبل رأس السنة.. نجاح أمني تونسي يقلم «مخالب» الإخوان
رؤوس الإرهاب تتساقط في تونس بعد انتخابات قاطعها الإخوان وقبل احتفالات رأس السنة، في "نجاح أمني" يقلم أظافر التطرف ويجهض مخططاته.
رؤوس الإرهاب تتساقط في تونس بعد انتخابات قاطعها الإخوان وقبل احتفالات رأس السنة، في "نجاح أمني" يقلم أظافر التطرف ويجهض مخططاته.
ضربات مستمرة ومكثفة للإرهاب تشنها تركيا ضد التنظيمات وأبرزها داعش، الذي كثفت عملياتها ضده مؤخرا، وأسقطت المئات من عناصره.
أكد الجيش الباكستاني، السبت، مقتل خمسة إرهابيين، من بينهم قيادي، خلال عملية استنادا إلى معلومات استخباراتية في منطقة وزيرستان الشمالية في إقليم بختونخوا شمال غرب البلاد.
سبب الخلاف مع الإخوان المسلمين ارتباط التنظيم بالعنف، فضلاً عن موقفه من الدولة الوطنية، وبالتالي هذا الخلاف ليس سياسيًا ولا يمكن التصالح معه.
الخناق يضيق مجددا على إخوان تونس بالحكم بالسجن لمدة عام بحق النائب السابق راشد الخياري بتهمة «التآمر على أمن الدولة».
في ضربة جديدة لـ«داعش»، وفي إطار استراتيجية قطف الرؤوس، باتت رؤوس الإرهاب تتساقط في سوريا، كاشفة عن استمرار انحسار التنظيم الإرهابي.
تنظيم ضاقت عليه الأرض بما رحبت، ففشلت أبواقه الإعلامية وأذنابه الإلكترونية في إيجاد موطئ قدم، وملاذ آمن لقياداته الذين باتوا يتساقطون يوما تلو الآخر.
أثناء تصاعد عمليات الإرهاب الدموية التي اجتاحت مناطق عديدة من العالم، وخصوصاً الإسلامي، وبشكل أخص في مصر لعدة سنوات، بعد سقوط حكم الإخوان بثورة شعبها عليه في 30 يونيو/حزيران 2013.
بعد سنوات من التخفي أوساط المجتمع في محافظة أبين، سقطت خلية إرهابية للقاعدة في قبضة الأمن اليمني
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل