
عبر الذكاء الاصطناعي.. الإمارات تعزز حضور «لغة الضاد» عالميا
تشهد الإمارات جهودًا متكاملة لتوظيف الذكاء الاصطناعي في تعزيز حضور اللغة العربية في العصر الرقمي، عبر مشروعات ومعاجم ومبادرات تعليمية وإبداعية.
تشهد الإمارات جهودًا متكاملة لتوظيف الذكاء الاصطناعي في تعزيز حضور اللغة العربية في العصر الرقمي، عبر مشروعات ومعاجم ومبادرات تعليمية وإبداعية.
يسعى مركز أبوظبي للغة العربية، من خلال مبادراته ومشاريعه المتنوعة، إلى ترسيخ دور اللغة العربية في تعزيز الحوار المثمر والبناء بين الحضارات، إلى جانب مكانتها كإحدى أهم لغات التواصل على المستوى العالمي.
مركز أبوظبي للغة العربية يواصل دعمه للكاتب الإماراتي من خلال برامج ومبادرات ثقافية شاملة، تشمل النشر والتدريب وتطوير المهارات ضمن بيئة إبداعية متكاملة.
شهدت جامعة كيئو بالعاصمة اليابانية طوكيو افتتاح مركز الشيخة فاطمة بنت مبارك لتعليم اللغة العربية.
يحتفل العالم باليوبيل الفضي لليوم الدولي للغة الأم، في وقت يجني فيه الناطقون بلغة الضاد ثمار مبادرات إماراتية ملهمة لصون اللغة العربية.
يشارك مركز أبوظبي للغة العربية خلال 2025 في أكثر من 20 معرضا دوليا للكتاب، وذلك في إطار إستراتيجيته الرامية إلى توسيع نطاق حضوره العالمي، وتعزيز مكانة اللغة العربية، ونشر ثقافة القراءة، واستدامة قطاع النشر ودعمه.
تسلم الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، الرئيس الأعلى لمجمع اللغة العربية بالشارقة شهادة من موسوعة غينيس للأرقام القياسية بمناسبة حصول المعجم التاريخي للغة العربية على لقب أكبر وأضخم مشروع لغوي تاريخي بـ127 مجلداً.
في 18 ديسمبر/كانون الأول، يُحتفل باليوم العالمي للغة العربية، الذي أقرته الأمم المتحدة عام 1973 لتصبح العربية واحدة من اللغات الرسمية بالمنظمة.
منذ أن أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1973 اللغة العربية كلغة رسمية سادسة في المنظمة، أصبح 18 ديسمبر/كانون الأول من كل عام يوماً عالمياً للاحتفاء بلغة الضاد، التي تُعد من أعظم لغات العالم وأكثرها غنى وتنوعاً.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل