
شائعات وأكاذيب.. محاولة إخوانية فاشلة لتعكير صفو رئاسيات تونس
مع انطلاق التصويت في الانتخابات الرئاسية التونسية، الأحد، حذرت هيئة الانتخابات من المعلومات الزائفة والشائعات التي يتم ترويجها عبر صفحات التواصل الاجتماعي.
مع انطلاق التصويت في الانتخابات الرئاسية التونسية، الأحد، حذرت هيئة الانتخابات من المعلومات الزائفة والشائعات التي يتم ترويجها عبر صفحات التواصل الاجتماعي.
توجه الناخبون التونسيون اليوم الأحد إلى صناديق الاقتراع للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية.
يتوجه أكثر من 9 ملايين ناخب تونسي اليوم الأحد، إلى صناديق الاقتراع لاختيار رئيس جديد للبلاد، في ثالث انتخابات رئاسية مباشرة منذ 2011.
خلاياهم النائمة لا تزال رابضة بتفاصيل المشهد السياسي يرابطون بالزوايا والهوامش بانتظار فرصة للقفز إلى الواجهة وإشعال فتيل الفوضى.
عندما ألمح الرئيس التونسي إلى أن الإخوان وراء تأجيج الأوضاع، بدا واضحا أن التنظيم يعمل بكامل طاقته لإثارة الفوضى قبل الانتخابات.
مجددا، وبعد الحكم في قضايا أخرى، يدخل القيادي الإخواني التونسي رفيق عبد السلام، قائمة المطلوبين لقضاء تونس، بتهمتي «التآمر والإرهاب».
تثبيت إدانة زعيم إخوان تونس راشد الغنوشي في قضية التمويل الأجنبي أو ما يعرف بـالـ«لوبينغ» قد يمهد لحل الذراع السياسية للتنظيم.
رغم أنه من صقور إخوان تونس المنشقين إلا أن ترشحه لانتخابات الرئاسة أعاد للتنظيم أمل العودة للحكم في وهم سرعان ما تبخر.
هل يمكن لمرشح رئاسي تونسي محكوم بالسجن أن يخوض الانتخابات؟ وما مصيره حال إدانته عقب اكتمال جميع درجات التقاضي قبل الاقتراع؟
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل