أوكرانيا تتدثر بـ"الوحش البريطاني" لمواجهة صقيع روسيا.. وموسكو ترد
على طريق "ملبد بالأشواك"، تسير أوكرانيا متخذة من الدعم الغربي أنيسًا لها، فيما كانت روسيا تقف في الجهة المقابلة مُدينة الخطوة ومحذرة من إطالة أمد المواجهة.
على طريق "ملبد بالأشواك"، تسير أوكرانيا متخذة من الدعم الغربي أنيسًا لها، فيما كانت روسيا تقف في الجهة المقابلة مُدينة الخطوة ومحذرة من إطالة أمد المواجهة.
فيما أوشكت الأزمة الأوكرانية على طرق أبواب الشهر الثاني عشر، ما زالت الحلول غائبة عن السيناريوهات التي تتوقع أن تكون سياسة النفس الطويل، هي العامل الأهم في حسم "الحرب".
أكدت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية أن إطالة أمد الحرب الأوكرانية قد تكون في صالح روسيا، رغم الانتكاسات الأخيرة.
أعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، اليوم السبت، أن موسكو أدرجت وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي ورئيس هيئة الأركان العامة باتريك ساندرز على قائمة العقوبات المتبادلة الروسية التي تضم 36 شخصا.
قصفت روسيا، السبت، بنية تحتية حساسة في كييف وخاركيف (شرق) دنيبرو (وسط)، الأمر الذي أدى لقطع التيار الكهربي في العاصمة الأوكرانية بجانب سقوط ضحايا.
اختارت موسكو قبل أيام قليلة رئيس أركان جديدا للقوات المسلّحة لقيادة العمليات في أوكرانيا، ما أثار كثيرا من التساؤلات.
في الحروب، تلعب الدعاية وإعلانات السيطرة أو نجاح استراتيجية الدفاع أدوارا رئيسية في الحفاظ على الروح المعنوية للجنود أو هدم تماسك الخصم.
أعلنت روسيا، اليوم الجمعة، سيطرتها على بلدة سوليدار الواقعة شرقي أوكرانيا، فيما نفت كييف الأمر، مؤكدة أن المعارك العنيفة مستمرة.
وسط تصاعد وتيرة العمليات العسكرية في أوكرانيا، وطي صفحة "السلام" بين البلدين "المتحاربين" إلى حين،
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل