
روسيا تصد هجوما أوكرانيا في كورسك.. ودعم أمريكي لكييف
روسيا تتصدى لهجوم أوكراني وسط استمرار "اصطياد" المسيرات الأوكرانية، وتزامن مع حزمة دعم عسكري أمريكي لكييف.
روسيا تتصدى لهجوم أوكراني وسط استمرار "اصطياد" المسيرات الأوكرانية، وتزامن مع حزمة دعم عسكري أمريكي لكييف.
في تصعيد جديد للصراع المستمر بين روسيا وأوكرانيا، لجأت كييف إلى استخدام الطائرات المُسيّرة لضرب أهداف عسكرية في عمق البلد النووي.
تمكنت الدبلوماسية الإماراتية للمرة التاسعة منذ بداية العام الجاري، من إتمام صفقة تبادل للأسرى بين روسيا وأوكرانيا.
بعد التوغل الأوكراني المفاجئ في الأراضي الروسية، اكتسبت دعوات وقف إطلاق النار معنى جديدا.
من رحم المعاناة تتفجر ينابيع الإبداع، هكذا بدا الوضع في أوكرانيا التي ينتظرها «شتاء مُلبد بالغيوم»، بعد الهجمات الروسية وتباطؤ الدعم الأمريكي.
تواجه أوكرانيا، شتاءً قاتمًا، جراء تصاعد الهجمات الروسية، وتباطؤ الدعم الغربي لها، بالتزامن مع استنزاف الحرب لمقدرات وموارد كييف.
لا تتوقف أوكرانيا عن استخدام الطائرات المسيرة لضرب أهداف روسية، رغم فشل معظم تلك الهجمات في تحقيق أهدافها.
بينما بدأت إرهاصات فصل الخريف تعلن عن وصولها، كثف الجيش الروسي من هجماته بأوكرانيا؛ آملا أن تقوده تلك الاستراتيجية لتحقيق مزايا تكتيكية قبل أن تعوق التضاريس الموحلة حركة قواته.
وسط اتهامات روسية لحلف شمال الأطلسي بالتحضير لصراع عسكري مع موسكو وتلويح الأخيرة باستخدام «النووي»، أعلن «الناتو» عن موعد إجراء مناوراته السنوية، التي لم تخل كذلك من الدفع بسيناريو النووي.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل