
التوغل في كورسك.. هل تدري أوكرانيا حقا ما تفعله؟
لا تزال الأهداف الاستراتيجية لأوكرانيا فيما يتعلق بالتوغل في كورسك غير واضحة، وربما غير محسوبة المخاطر في نهاية المطاف.
لا تزال الأهداف الاستراتيجية لأوكرانيا فيما يتعلق بالتوغل في كورسك غير واضحة، وربما غير محسوبة المخاطر في نهاية المطاف.
في ضربة غير متوقعة تحطمت إحدى القاذفات الاستراتيجية لسلاح الجوي الروسي في ظروف غامضة، ونجا طاقمها من التفجير.
في 3 أشهر فقط تحولت كييف من الفر إلى الدفاع ثم إلى الهجوم، مدعومة بوصول الذخيرة والسلاح، ما يغير مسار الحرب في أوكرانيا.
بينما كان يعبر ألف جندي أوكراني الحدود إلى داخل إقليم كورسك الروسي، في السادس من أغسطس/آب، كانت أعينهم على مدينة سودجا الصغيرة.
رغم فارق ميزانيات الدفاع، إلا أن روسيا تتفوق على أمريكا وحلف «الناتو» في إنتاج الأسلحة، ويرجع ذلك لسبب غريب.
في الوقت الذي دخل فيه التوغل الأوكراني في منطقة كورسك الحدودية الروسية أسبوعه الثاني، وبعد أيام من وصول أولى مقاتلات إف 16 الأمريكية إلى أوكرانيا، أبدت إدارة جو بايدن انفتاحها على إرسال صواريخ كروز بعيدة المدى إلى كييف.
"ميغ-31" تعود إلى ستينيات القرن الماضي لكنها حافظت على تطور مستمر لتتفوق على أجيال أحدث وتخيف الغرب.
بشكل مفاجئ، ظهرت بصمات أوكرانيا في العديد من القرى في الجانب الروسي من الحدود، في هجوم مفاجئ، يحمل في طياته مقامرة كبيرة.
كشفت روسيا عن طائرة مطورة متعددة المهام، يمكنها العمل كمقاتلة خفيفة أو لتدريب الطيارين.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل