
بناء وتأهيل وإغاثة.. إنسانية الإمارات تعيد الحياة لليمن
فيما يحتفل العالم هذا اليوم بالعمل الإنساني، تخط الإمارات سجلا إنسانيا مختلفا باليمن ابتداء من إنقاذ الأرواح وإغاثة المنكوبين.
فيما يحتفل العالم هذا اليوم بالعمل الإنساني، تخط الإمارات سجلا إنسانيا مختلفا باليمن ابتداء من إنقاذ الأرواح وإغاثة المنكوبين.
كعادتها الثابتة التي لم تتبدل يوما، على صعيد العمل الإنساني، مدت الإمارات العربية المتحدة أياديها البيضاء لنجدة اليمنيين على وقع فيضانات مدمرة ضربت البلاد.
توسعت الفيضانات في اليمن، وضربت أمطار غزيرة وسيول محافظة مأرب، الأحد، مخلفة نحو 14 قتيلا وجريحا، بحسب إحصائية رسمية.
بدأت خلية الأعمال الإنسانية في المقاومة الوطنية باليمن، السبت، حملة إغاثية لمتضرري الفيضانات في الحديدة، بدعم من دولة الإمارات.
وضع محافظ شبوة اليمنية، عوض بن الوزير، اليوم الخميس، حجر الأساس لمحطة الطاقة الشمسية الإماراتية في ثالث مشروع إماراتي من نوعه على مستوى اليمن.
عفا الوالد المكلوم إبراهيم البكري، عن قاتل طفلته حنين، بساحة الإعدام في السجن المركزي في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن قبل تنفيذ الحكم.
استجاب الهلال الأحمر الإماراتي، لنداءات استغاثة أطلقها مستشفى مودية بأبين اليمنية وعمل على مده بقافلة من الأدوية والمعدات الطبية.
في أشد أوقات اليمن بؤسا، تحضر الإمارات في تضميد جراحها وخط سجل استثنائي في صفحات الإنسانية التي تخلد بصمات لاتنسى في مختلف أنحاء البلاد.
منذ انطلاق عاصفة الحزم في اليمن، برزت الإمارات بصفتين متلازمتين لم تنفك عنهما، رغم مرور 10 سنوات بتحولاتها.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل