
«التغلغل» الإخواني في فرنسا.. تهديد للمجتمع وهذا طريق مواجهته
في ظل تزايد الحديث عن التهديد الإخواني والإسلام السياسي" داخل فرنسا، أعاد تقرير رسمي تسليط الضوء على مصطلح مثير للجدل: "التغلغل".
في ظل تزايد الحديث عن التهديد الإخواني والإسلام السياسي" داخل فرنسا، أعاد تقرير رسمي تسليط الضوء على مصطلح مثير للجدل: "التغلغل".
تزداد حدة التوتر داخل صفوف الإخوان في تونس مع اقتراب صدور الأحكام في واحدة من أخطر القضايا التي شغلت الرأي العام والمعروفة إعلاميا بـ"قضية التآمر على أمن الدولة 2".
بينما تسير نحو الحظر والحل، تحاول حركة النهضة الإخوانية إنقاذ نفسها والدخول في تحالف سياسي يجمع المعارضة، ولكن من خارج البلاد؟
أرجأ القضاء التونسي، الإثنين، صدور الأحكام النهائية في قضية اغتيال السياسي اليساري التونسي شكري بلعيد المتعلقة بجهة التنفيذ (التي نفذت عملية الاغتيال).
بحلول الذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو التي اقتلعت «الإخوان» من جذوره، لا يبدو أن التنظيم «الإرهابي» يعيش فقط انكسارًا سياسيًا، بل غربة وجودية شاملة.
حين تتوهم الجماعات أنها أقوى من المجتمعات، تأتي الشعوب لتصحح المعادلة وتعيد ضبط التاريخ، وهذا ما حصل مع المصريين قبل 12 عاما.
من تنظيم اعتاد الصعود في الفوضى إلى كيان يبحث عن ظل يؤويه. هكذا بدت جماعة الإخوان الإرهابية بعد 12 عاما على سقوطها في مصر.
السلطة وطنهم، والفوضى طريقهم لشق الصفوف وهدم الأمن، وفي حال فشلت الفتنة في تحقيق مرادهم، يعبرون أسوار الحدود لرشق «حجارتهم» من الخارج.
في وقفة احتجاجية دعت لها جماعة الإخوان في تونس، لم يجد رئيس جبهة الخلاص، أحمد نجيب الشابي مفر من الاعتراف بالرفض الشعبي.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل