
إخوان فرنسا «في كل مكان».. «قنبلة» وزير الداخلية تنبش «السم المدفون»
بدا من الواضح أنه يريد قول الكثير لكن واجب التحفظ منعه من الإفصاح عن تقرير بحوزته قال إنه «مثير للقلق» حول أهداف إخوان فرنسا.
بدا من الواضح أنه يريد قول الكثير لكن واجب التحفظ منعه من الإفصاح عن تقرير بحوزته قال إنه «مثير للقلق» حول أهداف إخوان فرنسا.
وجه الرئيس التونسي قيس سعيد، نقدا لاذعا إلى جماعة الإخوان التي ما زالت تتغلغل في الجهاز الإداري للدولة.
حكم القضاء التونسي، الأربعاء، بالسجن في حق برلمانيين سابقين اثنين من تنظيم الإخوان.
عشرية سوداء من الحكم كانت كفيلة بإسقاط جميع أقنعته لتقدمه في نهايتها إلى مقصلة المحاسبة.
على مدى عقد من الزمن، تحولت مؤسسات الدولة التونسية إلى ساحة عبث لحركة النهضة الإخوانية، التي زرعت الفساد في مفاصلها، لإضعاف الشركات الوطنية وإغراقها في الأزمات المالية، تمهيدًا لخصخصتها وبيعها بثمن بخس.
رفض القضاء التونسي الإفراج عن علي العريض، رئيس الحكومة الأسبق، نائب رئيس حركة النهضة الإخوانية، إلى جانب 820 متهماً في قضية تسفير الإرهابيين إلى بؤر التوتر.
أحال القضاء التونسي 21 متهما إخوانيا إلى محكمة ابتدائية مختصة بنظر قضايا الإرهاب في القضية المعروفة إعلاميا "التآمر على أمن الدولة 2".
في زمن حكم الإخوان بتونس، كان الفساد نهجًا ممنهجًا لاقتسام الغنائم والسيطرة على مفاصل البلد الأفريقي.
في مواجهة محاولات الإخوان للعودة إلى المشهد السياسي، أكد الرئيس التونسي قيس سعيد تمسكه بدستور 2022 باعتباره حجر الأساس لمرحلة إصلاحية جديدة، قاطعةً مع إرث دستور 2014 الذي وصفه بـ«الرواسب الحالكة».
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل