
نور الدين البحيري.. محكمة تونسية تؤيد سجن «عقل الإخوان»
محكمة الاستئناف بتونس تؤيد حكما صادرا بحق نائب زعيم الإخوان نور الدين البحيري، الرجل الذي يعتبر «العقل المدبر» للجماعة بالبلاد.
محكمة الاستئناف بتونس تؤيد حكما صادرا بحق نائب زعيم الإخوان نور الدين البحيري، الرجل الذي يعتبر «العقل المدبر» للجماعة بالبلاد.
الإليزيه يدفع نحو مواجهة شاملة مع الإخوان، مع تصاعد المخاوف من تغلغل ناعم للجماعة داخل الأحياء والمؤسسات.
فيما يُطوى آخر فصول «الإخوان» في تونس تحت وطأة المحاكمات والانحسار الشعبي، يُعيد التنظيم تموضعه خارج البلد الأفريقي، باحثًا عن حاضنة إعلامية جديدة تتسع لرؤيته وتعيد ضبط البوصلة الفكرية لمشروعه.
في تطور لافت يعكس تحولات مقلقة في خريطة الإسلام السياسي جنوب آسيا، جاء قرار المحكمة العليا في بنغلاديش بالسماح للجماعة الإسلامية، المرتبطة أيديولوجيًا بتنظيم الإخوان الإرهابي، بخوض الانتخابات المقبلة بعد سنوات من الحظر والملاحقات القضائية.
في ظل تصاعد التهديدات التي تمثلها الجماعات المتطرفة، اتخذت فرنسا زمام المبادرة على المستوى الأوروبي لمواجهة جماعة الإخوان.
في زنازين الغرب، لا تمنع القضبان «وهج الكراهية» الذي يحمله أتباع الإخوان وأذرعهم؛ فالتنظيم الذي تربى على «التمكين عبر الفوضى»،
أحدث تقرير رسمي صادر عن وزارة الداخلية الفرنسية حول نشاط تنظيم «الإخوان» في أوروبا صدى سياسيًا واسعًا في السويد.
طرح حزب ليبرالي في تونس مبادرة لما قال إنها محاولة لإنعاش المشهد السياسي، واضعًا محددًا وحيدًا هو استبعاد تنظيم الإخوان وحلفائه.
تعيينات حسب الولاءات وشهادات مزورة أغرقت المؤسسات الحكومية التونسية في عهد الإخوان بموظفين برتبة أنصار حزبيين.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل