مالي.. هل تنتهي آمال التنمية بـ«تصدير» الإرهاب؟
يحذر خبراء من أن الهجمات الإرهابية في مالي لم تعد محصورة داخل حدودها، بل باتت تنذر بتصدير الأزمة إلى الدول المجاورة.
يحذر خبراء من أن الهجمات الإرهابية في مالي لم تعد محصورة داخل حدودها، بل باتت تنذر بتصدير الأزمة إلى الدول المجاورة.
في زاوية منسية شمال موزمبيق، حيث تلتقي الثروات الطبيعية مع الفقر المدقع، تتصاعد ألسنة لهب صراع يعكس مآسي التهميش والتطرف.
في خطوة استراتيجية تعكس تحوّل بنين إلى نموذج صناعي جديد في غرب أفريقيا، أطلقت البلاد أول صادراتها من الملابس الجاهزة نحو أوروبا لصالح العلامة الفرنسية GEMO.
في أقصى شمال موزمبيق، حيث تمتد الغابات الكثيفة والمجتمعات المهمّشة، عاد تنظيم «داعش» ليبث الرعب من جديد، في تصعيد دموي هو الثاني من نوعه خلال أقل من شهر.
أغلقوا مداخل القرية ومخارجها، فاختفت المواد الغذائية من المحلات وبات السكان يواجهون معركة لا تقل شراسة عن الإرهابيين: الجوع القاتل.
في بلد يخوض معارك «عنيفة» ضد الإرهاب، تعلقت الآمال بعناصر الجيش والشرطة، إلا أن تحقيقات رسمية كشفت أن بعضًا من بنادق القوات المسلحة التي كان يُفترض أن تُصوب نحو «بوكو حرام» و«داعش»، كانت تُباع سرًا لهؤلاء، بـ«أيدٍ رسمية»، ولأسباب لا تتعدى حفنة من المال.
في مشهد جيوسياسي متحرك بساحل أفريقيا، تبرز إيران كلاعب غير تقليدي يعزز حضوره في النيجر، مستثمرة فراغا خلفه الغرب.
ذكر مسؤولون كبار في البنك الأفريقي للتنمية اليوم الخميس أن البنك سيدشن صندوقاً لدعم أسواق تجارة الكربون في القارة بهدف توفير تمويل لمنطقة تتأثر على نحو متزايد بموجات الجفاف والعواصف المرتبطة بتغير المناخ.
في قلب مدينة "لاغوس"، حيث تُولد الأفكار ويُصاغ مستقبل التكنولوجيا، هناك صمت ثقيل بدأ يخيم، المقاعد فارغة، وشاشات الحواسيب مطفأة. ليس بسبب الإفلاس أو الفشل، بل بسبب هجرة العقول.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل