
الاحتجاجات تعود إلى فرنسا.. هل يفلت ماكرون بمغامرة «بارنييه»؟
خرجت الأزمة السياسية في فرنسا من أروقة الإليزيه ومداولات السياسيين إلى الشارع، ما يضعها أمام «خيارات مفتوحة».
خرجت الأزمة السياسية في فرنسا من أروقة الإليزيه ومداولات السياسيين إلى الشارع، ما يضعها أمام «خيارات مفتوحة».
قد يكون ميشيل بارنييه المكلف حديثا بتشكيل الحكومة الفرنسية، أكثر نشاطا من سابقيه، بفضل العلاقات والسمعة التي طورها في بروكسل.
يحظى بشعبية كبيرة بين أعضاء اليمين في البرلمان الفرنسي لكن دون أن يكون مصدر إزعاج لليسار، فهل يُنقذ إيمانويل ماكرون من أزمته؟
في الوقت الذي يكافح فيه للسيطرة على الأزمات السياسية غير المسبوقة التي تهز البلاد، تلقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ضربة قوية من رئيس وزرائه السابق إدوارد فيليب الذي أعلن ترشحه للانتخابات الرئاسية المقبلة بعد رهانه على تنحي الرئيس خلال أشهر.
واصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مشاورات تسمية رئيس وزراء جديد، لكن خياراته توجهها رغبته في تفادي إسقاطه بالجمعية الوطنية.
طلب حزب فرنسا الأبية اليساري الراديكالي، السبت، من المجموعات البرلمانية الأخرى دعم محاولته لعزل الرئيس إيمانويل ماكرون.
بعد ألمانيا، يحاول رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر من فرنسا ضبط عقارب العلاقات على ساعة أوروبا، أملا في ترميم ما أفسده «البريكست».
فرنسا لا تزال تبحث عن حكومة جديدة لتعويض التشكيلة المستقيلة وتبدأ جولة ثانية من المشاورات وسط أجواء سياسية تزداد توترا.
إذا فتحت تليغرام وبحثت عن حساب لأي شخص يدور في فلك السياسة الفرنسية ستلاحظ أنهم متصلون أو كانوا متصلين مؤخرًا.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل