من التحذيرات إلى التحركات.. هل بدأ ترامب العد التنازلي لضرب إيران؟
تتسارع وتيرة الأحداث في التصعيد الإيراني الإسرائيلي، حيث لم تعد المؤشرات مقتصرة على التصريحات النارية أو القصف المتبادل، بل امتدت لمرحلة جديدة.
تتسارع وتيرة الأحداث في التصعيد الإيراني الإسرائيلي، حيث لم تعد المؤشرات مقتصرة على التصريحات النارية أو القصف المتبادل، بل امتدت لمرحلة جديدة.
«منعنا من التخصيب تماما هو طريق مسدود»، هكذا علق مسؤول إيراني كبير على المقترحات الأوروبية بشأن برنامج طهران النووي.
خطوات «استثنائية» اتخذها المرشد الإيراني علي خامنئي منذ أن شنت إسرائيل سلسلة هجمات مفاجئة على طهران، قبل تسعة أيام، مما أدى إلى الإطاحة بقادة عسكريين بارزين.
أعيدت خدمة الاتصال بالإنترنت جزئياً السبت في إيران، بعدما فرضت السلطات قيوداً صارمة عليها في خضم الحرب مع إسرائيل، حسبما أفادت منظمة «نتبلوكس» التي تُعنى بمراقبة الشبكة والتي تتخذ من لندن مقراً.
السماء تحولت إلى ساحة مواجهة مفتوحة ومخيفة، ففيما دوّت صفارات الإنذار بمدن إسرائيل تطايرت الصواريخ في أنحاء إيران.
الضربات تتواصل بين إسرائيل وإيران لتراكم بيومها التاسع حصيلة خسائر جديدة فيما لا تزال الأنظار متجهة لدونالد ترامب بانتظار حسم موقفه.
أعلنت وزارة الصحة الإيرانية، السبت، أن حصيلة القتلى جراء الضربات الجوية الإسرائيلية على مدن البلاد بلغت 430 قتيلاً وأكثر من 3500 مصاب، معظمهم من المدنيين، بينهم أطفال ونساء وعاملون في القطاع الصحي.
قيادي ثالث تعلن إسرائيل مقتله بأقل من 24 ساعة ألا وهو هنام شهرياري، قائد وحدة نقل الوسائط القتالية التابعة لـ«فيلق القدس» بالحرس الثوري.
محمد سعيد إيزادي هو أحد القادة الكبار في فيلق القدس، الذراع الخارجية للحرس الإيراني، وكان يشغل منصب قائد الوحدة الفلسطينية بالفيلق.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل