
في السباق إلى البيت الأبيض.. بنسلفانيا مفتاح «الانتصار»
مع بدء العد التنازلي للانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة في نوفمبر/تشرين الثاني، باتت أعين المرشحين للمنصب الرفيع تتجه للولاية التي قد تحسم السباق.
مع بدء العد التنازلي للانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة في نوفمبر/تشرين الثاني، باتت أعين المرشحين للمنصب الرفيع تتجه للولاية التي قد تحسم السباق.
حسم الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب أمره من المشاركة في مناظرة رئاسية ثانية.
قدر مكتب الميزانية بالكونغرس الأمريكي العجز الاتحادي في الولايات المتحدة بنحو 1.834 تريليون دولار في السنة المالية 2024.
أن يزور ترامب ولاية بنسلفانيا مرتين في خمسة أيام، فهذا يشي بأن الطريق إلى البيت الأبيض لا يكتمل دون "حجر الزاوية".
"لا تفقدين صفاتك الأنثوية لمجرد أنك رئيسة وزراء".. كانت تلك نصيحة مارغريت تاتشر للمذيعة البريطانية ميريام ستوبارد عام 1985.
في سباق متقارب، يصبح لكل صوت وزن، ويتصارع المرشحون على الفئات العرقية المختلفة، أملا في الابتعاد عن الخصم بنقطة أو أقل تضمن الفوز.
أصبح الناخبون الأمريكيون أكثر ميلا لكامالا هاريس التي حققت تقدما على خصمها الجمهوري دونالد ترامب، بحسب نتائج عدة استطلاعات للرأي.
قبل الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 1992 صاغ السياسي الديمقراطي جيمس كارفيل من حملة بيل كلينتون مصطلح "السياسة الخارجية لا تهم".
ينفق الديمقراطيون مبالغ طائلة على إعلانات الحملات الانتخابية عبر الإنترنت دعما منهم لمرشحتهم كامالا هاريس.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل