
«تأثير هاريس» ينهي «سحر ترامب».. فجوة مالية وإدارية
مع دخول كامالا هاريس المعترك الانتخابي كمرشحة للحزب الديمقراطي، تغير كل شيء، وما كان ميزة لحملة المنافس دونالد ترامب تحول لمشكلة.
مع دخول كامالا هاريس المعترك الانتخابي كمرشحة للحزب الديمقراطي، تغير كل شيء، وما كان ميزة لحملة المنافس دونالد ترامب تحول لمشكلة.
عاد وزير الخارجية الأمريكي خالي الوفاض من جولة شرق أوسطية لم تفلح في تحقيق "الفرصة الأخيرة"، لكن ما إن وصل واشنطن حتى تحركت خطوط الهاتف
لم تكن ليلة مؤتمر الديمقراطيين الثالثة عادية، والتي قبل فيها تيم والز رسميا ترشيح الحزب له على منصب نائب الرئيس.
«أقبل ترشيح الحزب الديمقراطي لي لمنصب نائب الرئيس الأمريكي».. كلمات أعلن بها تيم والز حاكم ولاية مينيسوتا، رسميا قبوله الترشيح للمنصب.
رفيق الأمس قد يدعم خصوم اليوم، وهذا ما حصل مع جمهورية وموظفة في عهد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
قلق أوباما العميق من مزاج ترامب وسياساته هو الدافع وراء تحركاته، لكن هناك أيضا عداء شخصياً بين الرجلين يعود إلى عام 2011.
نجحت كامالا هاريس نائبة الرئيس الأمريكي في شحذ همم الديمقراطيين المتحمسين لترشحها لسباق البيت الأبيض، ومع ذلك لا يتوقف قادتهم عن انتقاد منافسها الجمهوري دونالد ترامب والذي يبدو وكأنه القوة الحقيقية التي توحد الحزب.
على مدار يومين، احتشد مشاهير الحزب الديمقراطي في المؤتمر العام، ما وضع الضغط على كامالا هاريس وتيم والز لإثبات قدرتهما على الفوز.
منذ بروز اسم كامالا هاريس كمرشحة للرئاسة، نشرت عدة تكهنات حول شكل سياستها الخارجية، ومدى قربها من إرث جو بايدن.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل