من العزلة للامتيازات.. كوريا الشمالية تكسب دورا استثنائيا في محور بكين-موسكو
من بين أكثر من عشرين زعيمًا أجنبيًا شاركوا في العرض العسكري الضخم الذي أقامته الصين الأسبوع الماضي، كان كيم جونغ أون الفائز الأكبر.
من بين أكثر من عشرين زعيمًا أجنبيًا شاركوا في العرض العسكري الضخم الذي أقامته الصين الأسبوع الماضي، كان كيم جونغ أون الفائز الأكبر.
هل يمكن أن يحل الرئيس الأمريكي محل نظيره الروسي، في الصورة الثلاثية الشهيرة
في أعقاب حرب الـ12 يوماً بين إسرائيل وإيران يونيو/حزيران الماضي، دخل العالم مرحلة جديدة من التفكير الاستراتيجي بمسألة الانتشار النووي.
قال زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون إن بلاده ستواصل تقديم «الدعم الكامل» لروسيا وجيشها، واصفًا ذلك بأنه «واجب أخوي».
في محطة قطار بكين، كان من المتوقع أن تتجه كل الكاميرات نحو وصول الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون.
قطار أخضر داكن اللون نوافذه مضادة للرصاص وأرضياته مقاومة للانفجار وجدرانه من الفولاذ المقوى، وهو أيضا مدجج بالسلاح.
لم تكن الوجهة الأخيرة لرئيس كوريا الشمالية، قبل العبور إلى الصين "عادية"، إذ ربما أراد أن يصل إلى بكين وفي جعبته "سر جديد".
من رحلة خارجية نادرة إلى حضور أول عرض عسكري صيني منذ عقود، وصولاً إلى المشاركة في أول اجتماع دولي متعدد الأطراف، محطات بارزة ترسم مسار قطار زعيم كوريا الشمالية في بكين.
استبق الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون رحلته إلى بكين بتفقد خط إنتاج صاروخي متطور، وهي خطوة عدها مراقبون تتجاوز استعراض إنجاز عسكري داخلي إلى رسالة مضاعفة لخصومه.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل